أَكْرَهٌ أَنْ أَكٌوٌنَ رَجٌلاً لاْيَفْرَغٌ ِمنْكِ..!!

مدخل:::
الإكراه حبي وعشقي...بعد الإفراغ ونقل الملكية منه
ولكن هل يقبل قاضي المحكمة بذلك؟؟؟؟


بين الوفاء وجماله ....وبين الإشتياق وجنونه
ما أعذب الحب وملمسه الرائع///

إشتياقي وتنهداتي
هل بالفعل أن العناء وحروفه له طابعة الخاص؟؟

يسري الشوق مع رحيل الشمس ...//..فيصيبني نوع من الهستيريا العشقية
متكونه من تجمع سحب عتيده نابعه من محيط داعب الغرام أمواجه الناعمه ..
فأصبح نسيم البر يكسوه الحنان ...$$..بينما نسيم البحر يغشاه ويحتويه الأمان


يكمن جمال حروف العناء عندما أكره أن أكون رجلاً لايفرغ منك..,,,!!!!!

حيث أن الفراغ يشغل حيزاً في الوجود ..
فلماذا نمنحه تلك المساحة الكبيرة بحياتنا ؟؟

لدينا الكثير من الشغف الصادق والحب الجميل بإمكاننا إشغال ذلك الحيز بها.
فالحيز وضع للنقطة مكاناً...
حتى أصبحت النقطة محل إهتمام للجميع من حيث الرعاية ولباقة التعامل.

نقطتي وعلامة تعجبي ..!!!!
أحبك حد الثمالة..

الإكراة والحب صفتان حميمتان لدي.
أكره ماأكره حباً وليس إغتصاباً.
فماأجمل التفاهم فيما بينهما..

مصوغات الحياة ومتطلبات الإكراه.
ماأجمله حين يكون في محله بعيداً عن قفار الصحاري
ولكن يكمن في تواجد الوادي والجداول كلمات شوق وحب لاتنتهي حتى بإنقطاع الغيث عنها
فالغيث يتواجد بحلو عباراتها وجميل هتافاتها.

فالعيش ليس سوى أياماً من عمرنا تمضي ونحن ساكنون.
لانعلم ماتخبيه الحياة من تفاصيل وأمور.

نعيش الحياة كأننا طفل صغير في المهد يحلم...//..نبقى كذلك لانحرك ساكنا ليت السعادة تبقى مثل ذلك...



أي سعادة نرجوها ونحلمها فجميل السعادة ينصب بمقدار الحزن المأخوذ على أعتاقنا ووجوهنا.

تجري الرياح بما لاتشتهي السفن.

ولكن هل بإمكاننا تعديل أشرعتنا..؟؟؟!!!




مخرج:::
بين الفضاء وأجسامنا وحده تنافر تجذب بعضها الآخر...؟؟؟!!!!
ولكن يبقى الجذب ....مركز تنافرٍ لكلانا....



همسة:://
لبوح قلمي جنونه
ولجنوني أناس يتبعونه..أحبكم..